المناقشة حول مسألة المعايير المزدوجة في حقوق الإنسان تكمن في التطبيق غير المتساوٍ لهذه الحقوق، حيث يعكس المجتمع الدولي تناقضات قيمه بقبوله لانتهاكات معينة وانتقاد أخرى حسب موقع الفاعل.
هذا التضارب يفرض أن القوانين و المعايير تتغير بناء على من ينتهك حقوق الإنسان، فبعض الانتهاكات تندرج ضمن نطاق القبول بينما يُحاسب آخرون عليها بقسوة. يؤدي هذا الوضع إلى عدم العدالة والتمييز، مُثبتاً أن المجتمع الدولي لا يزال بعيدًا عن تحقيق نظام عادل ومتساوٍ للجميع في حماية حقوق الإنسان.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نوى رجل أن ينتحر بشرب السم، ولم يمت مباشرة، وأثناء المرض تاب إلى الله، ثم مات بعد أيام. فهل يعتبر مو
- كنت في حلقة قرآن، وقامت المعلمة بتقسيم الفصل إلى ثلاث حلقات، وأخبرتنا أنه من تتقن أداء الدرس من المج
- أعمل محاسبا في مكتب محاماة، وتأتينا بعض قضايا المخدرات، والزنا واللواط ... الخ. ويتقاضى المكتب على ه
- ما حكم الفيسات والصور التعبيرية لبرنامج اللاين حيث إنها تحتوي على الأيدي والأرجل مثل دب أو أرنب له أ
- أخي متهم بقضية قتل خطأ بمصر, فهل إذا عرضنا دفع الدية في مقابل عدم سجنه، فرفض أهل القتيل الدية في مقا