في مقدمة خطبتها حول دور المعلم وواجباتنا تجاهه، تؤكد الكاتبة على أهمية التعليم والمعرفة في حياة المسلم، مستندة إلى العديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية. تشدد على أن المعلمين هم “حماة ثغر العلم” وأنهم خلفاء الأنبياء الذين حملوا رسالة التوجيه والتثقيف للإنسانية جمعاء. ويذكر الحديث القدسي للنبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي يؤكد فيه فضل المعلم الكبير مقارنة بالعابد، حيث يصلي عليه كل موجود في الأرض والسماء بما في ذلك الحيوانات الصغيرة مثل النمل والحوت. هذا التأكيد يدفع المؤمنين لإظهار الاحترام والإجلال للمدرسين تقديرا لدورهم الأساسي في تنمية المجتمع وبناء حضارته عبر تزكية النفوس وتنشئة الأجيال الجديدة. بالإضافة لذلك، تطالب الخطبة بأن يتم منح المعلمين حقوقهم كاملة واحترام مكانتهم خاصة عندما يكبرون سنياً. إنها دعوة واضحة للالتزام بأوامر الدين الإسلامي بشأن احترام المعلمين وكبار السن بشكل عام.
إقرأ أيضا:الحرّاقة (إسم الذي يُطلق على المهاجرين إلى أوروبا في قوارب صغيرة بطريقة غير شرعية)- هل إنشاء موقع إخباري يتيح للناس في كل دولة التعبير عن رفضهم لعرض الصحف في بلدهم نوعية معينة من الأخب
- توفي أب، وترك 94000 درهمًا، وترك زوجة، وأربعة ذكور، وبنتًا. فما نصيب كل واحد منهم؟
- انتشرت هذه الأيام في برامج التواصل في موقع يسمى: (pollcode.com) عملية القيام بالتصويت، مثل: صوّت لأف
- أريد أن أستفسركم عما يلي يقومون عندنا بدفن ما تبقى من الأدوات التي استعملت لتغسيل الميت كالخرق أو ال
- سمعت فتوى لشيخ يقول فيها: إن من سمع أحدًا يسب أحد الملائكة، أو الأنبياء، أو الله، وقال: لا أدري هل ا