تعتبر الفتة أحد أبرز الأطباق الشعبية في الثقافة الغذائية العربية، حيث تتميز بتنوع أشكالها وأنواعها رغم أنها تشترك في عدة مكونات أساسية. أول هذه المكونات هو الحمص المسلوق الذي يوفر القوام الكريمي اللذيذ، يليها الخبز العربي المفروم والمحمص المستخدم كقاعدة للطبقات الأخرى. تضيف الطحينة وزيت الزيتون والثوم نكهة غنية وكريمية إلى الطبق، بينما يساعد اللبن الزبادي على تلطيف حرارة الثوم والتتبيلات الأخرى. يمكن إضافة خضروات مشكلة مثل البطاطا والباذنجان والكوسا والجزر والكرنب لإعطاء اللون والنكهة.
من أشهر أنواع الفتة “فتة الحمّص”، التي تستخدم كميات أكبر من الحمص مقارنة بالخضروات. هناك أيضاً “فتة الخضار” التي تحتوي على مجموعة متنوعة من الخضروات الصحية المناسبة للنباتيين الذين يعانون من حساسية تجاه الغلوتين. تاريخياً، نشأت الفتة في مصر القديمة وانتشرت لاحقاً عبر الشرق الأوسط ليصبح جزءاً لا يتجزأ من التراث الغذائي للعرب.
إقرأ أيضا:ابن النفيس مكتشف الدورة الدموية الكبرى- حصلت زوجتي- التي تزوجت بها حديثا- على قرار توظيف مؤخرا، حصلت عليه من غير علمها عندما وضع أخوها اسمها
- يا شيخ كانت هناك بقايا السواك في فمي، فبصقتها بغضب، فحدثتني نفسي أن ذلك كان احتقارا و بغضا للسواك وا
- تزوجت منذ أربعة أشهر وزوجي يكبر والدي عمرا وقد دفع لي مهرا مبلغاً من المال وضعته في حسابي في البنك و
- عندي دار ملك لي أسكن فيها، وأعطتني الدولة قطعة أرض سكنية، ولعدم حاجتي لها أنوي بيعها عندما يبلغ سعره
- مات جدي أولا ثم أبي ثم جدتي وورثنا عن كل منهم أرضا، عن أبي أرضا زراعية، وعن جدي وجدتي أرضا للبناء، أ