معركة اليرموك، التي وقعت في سياق فتوح الشام، كانت مواجهة حاسمة بين المسلمين والروم. بدأ المسلمون المعركة بعدد يتراوح بين ثلاثين ألفاً وثلاثة وستين ألفاً، بينما كان جيش الروم يتألف من مئتين وأربعين ألفاً مدعومين بستين ألفاً من العرب الغساسنة. قبل المعركة، حقق المسلمون انتصارات عدة في الشام، مما دفع هرقل إلى جمع قواته للقضاء على التهديد الإسلامي. استشار أبو عبيدة -رضي الله عنه- قيادة الجيش وأبو بكر الصديق -رضي الله عنه- الذي قرر إرسال خالد بن الوليد -رضي الله عنه- من الجبهة العراقية لتعزيز القوات الإسلامية. قسم خالد الجيش إلى كراديس بقيادة أبطال المسلمين، ووزعهم على القلب والميمنة والميسرة. بدأت المعركة بحوار بين خالد وقائد روماني أدى إلى إسلام الأخير، ثم اشتد القتال حيث استطاع المسلمون صد هجمات الروم المتكررة. في النهاية، حقق المسلمون انتصاراً كبيراً، حيث قُتل أكثر من سبعين ألفاً من الروم واستشهد وجرح ثلاثة آلاف من المسلمين.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة – جدل بسبب كتاب مدرسي يتضمن درسا في التقبيل لتلاميذ الإبتدائي في المغرب- استيقظت باكراً فوجدت ثلاثة بناتي من أولادي واقدامهن محناة بالحنة مع العلم بعدم تدخل أي فرد من أفراد
- زوجي رمى عليّ الطلاق ثلاث مرات متفرقة، مدعيًا أنه كان يحاور الجان الذي يتلبسني، حيث قال له: طلِّقها،
- متزوج وعندي طفل عمره 6 شهور، وزوجتي ليست على قدر من الجمال، وكنت أحب بنت خالي منذ الطفولة، وجلست فتر
- كارل أوقست هاغبيرغ
- السؤال: ما الفرق بين الحقد والحسد، والعين والغبطة؟ وما المشروع منها وما الممنوع؟