تناولت نقاشات واسعة عبر الإنترنت موضوع “الملكية الفكرية”، حيث عرضت وجهات نظر مختلفة حول دورها وفعاليتها. بعض المشاركين، مثل سمية الرشيدي، اعتبروا أنها قد تكون عقبة في طريق حرية التدفق المعرفي، بينما أكد آخرون، بقيادة عرجاوي الغنوشي وشعيب المهنا، على أهمية إيجاد توازن بين حماية الإبداع وضمان حق الجميع في الوصول إلى المعلومات. واقترحت الأخيرة نموذجين هما رخصة الحريات وخياريات التعلم المفتوح لتحقيق هذا التوازن.
من ناحية أخرى، أيد لقمان البوخاري فكرة استخدام الملكية الفكرية كميسر للتبادل العلمي والثقافي العالمي، لكنه شدد أيضًا على ضرورة مراقبة عدم سوء استخدام تلك الحقوق لإقصاء الآخرين. وأضافت إبتهال بن لمو التأكيد على التحقق من عدم التحكم غير العادل بهذه الحقوق. أما بالنسبة لسيميرة الموريتاني ونوال العامري، فقد سلطتا الضوء على الجانب السياسي لهذه المسألة وكيف يمكن أن تستغل لأهداف بعيدة عن تشجيع الابتكار الحقيقي.
إقرأ أيضا:يتخرّق (يكذب ويخادع)وفي النهاية، اتفق معظم المشاركين – بما في ذلك عبد الباقي بن عبد الله وعبد الرحيم الغنوشي وزهرة السيوطي – على أنه
- إذا كان في كتاب مكتوب من ضمن حديث: (وما أعطي أحد عطاء خيرا، وأسع من الصبر) فهل فيها خطأ؟ وهل أعدلها
- امرأة طلبت مني أن أطرح على سيادتكم هذا السؤال، بعد مرور أربع سنوات على وفاة أبيها وفي زيارتها هذه ال
- أبي يشتغل مقاول بناء وكما تعلمون فالمقاولة عندنا في المغرب فيها كثير من المشاكل منها الرشوة والغش وا
- معروف أنه «من أحيا نفسا كأنما أحيا الناس جميعاً» سؤالي هو: هل أستطيع أن أوقع على وثيقة تبرع بالأعضاء
- ذات مرة جرحت قدمي جرحًا عميقًا؛ مما جعلني أصلي قاعدًا؛ لأني تمكنت من الركوع فقط، وفي اليوم التالي لم