يطرح المقال تساؤلات جوهرية حول منطق البحث العلمي، مشيرًا إلى أن المنطق الحالي الذي يحكم هذا المجال هو نتاج عقود من الاستثمارات والسياسات التي منحته شرعية. يتساءل المقال عما إذا كان هذا المنطق القديم يمكن إعادة كتابته، أم أن السيطرة على المعلومات من قبل مؤسسات معينة تعيق ذلك. يُعتبر التحكم في المعلومات التحدي الأكبر، حيث تُشكل المؤسسات التي تحكم الوصول إلى هذه المعلومات جدرانًا صعبة المنفذ للوصول إلى الحقيقة. يُطرح السؤال حول وجود بدائل للمنطق القديم، ويُقترح تطوير منهجيات جديدة للبحث والاعتماد على آراء مختلفة لتحقيق حلول أكثر دقة ونزاهة. يُعتبر مفتاح التغيير في إعادة كتابة المنطق نفسه، الذي يُحدد كيفية قياس النجاح في البحث العلمي. يُطرح السؤال عما إذا كانت إعادة كتابة هذا المنطق مخاطرة أم ضرورة، وهل يمكن التغلب على هذه المعضلة بمعارضة المنطق القديم والتحكم في المعلومات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مدرح- ما حكم الكلام عن الأشخاص الواردين في القرآن، والحديث وما ورد في نعتهم ببعض أخطائهم، ومخالفاتهم وهل ي
- لدي أخ مريض بمرض مزمن يضطر أن يفطر في رمضان السؤال هل يجب أن نخرج عن كل يوم مقدار إطعام صائم بشكل يو
- أمي ترفض طلب أبي للفراش، منذ أن تعب أبي وأصبح مشلولاً أمي كانت تنام معنا، ولكن الآن أبي شفي ويطلبها
- أنا أحب الثناء كثيرًا، وأحرص دائمًا على أن يُثنَى عليَّ ولو بشيء لم أفعله، وأحيانًا أعمل لشهور لكي أ
- Sémeries