في النص، يُشير إلى أن رؤية ليلة القدر هي منحة إلهية لا تُمنح إلا لبعض الناس، سواء كانوا من الصحابة أو غيرهم. بعض الصحابة رأوا علامات ليلة القدر أو رؤوها في المنام، وأخبروا الرسول صلى الله عليه وسلم بذلك. وقد أكد الرسول صلى الله عليه وسلم أن رؤياهم كانت صحيحة، حيث تواطأت رؤياهم في السبع الأواخر من رمضان. كما يُذكر أن الله قد يكرم بعض الناس برؤية ليلة القدر إما يقظةً فيرى أنوارها، أو في المنام، أو أن يشعر بها من خلال انشراح صدره وفتح قلبه. لا توجد صفات معينة للشخص الذي يرى هذه الليلة المباركة، وإنما هي من قدرة الله ومشيئته.
إقرأ أيضا:مرتين أو مرتيل حكاية تاريخ بين الماضي والحاضرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي والد أسرة، وهي تتكون من ولد بالغ هو أصغر من في الأسرة وأخت أكبر منه وأم، فهل هذا الولد هو راعي
- هل يجوز استخدام جوزة الطيب في المراهم على البشرة؟
- هل يجوز لي أن أسلم على امرأة خالي وامرأة عمي, و بنت عم أمي و أبي؟
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ۞- للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 3 ۞- للميت ورثة
- أنا مصاب بمرض جنسي، وقد أخذته عن العلاقة المحرمة، ولم أكن أعلم، وتزوجت ورزقني الله طفلا، وقد نقلت هذ