يتناول النص موضوع الأطفال الذين تكلموا في المهد، مستعرضًا ثلاثة حالات رئيسية. أولًا، يتحدث عن النبي عيسى -عليه السلام- الذي تكلم مرتين: الأولى بعد ولادته مباشرةً ليدعو والدته إلى عدم الحزن ويشيرها إلى الطعام والشراب، والثانية عندما حملته أمه إلى قومها ليبرئها من التهم الموجهة إليها. ثانيًا، يذكر النص قصة طفل شهد لصالح يوسف -عليه السلام- في مواجهة امرأة العزيز، حيث أنطق الله الطفل ليبرئ يوسف من التهمة الموجهة إليه. ثالثًا، يروي النص قصة ماشطة بنت فرعون التي أنطق الله طفلها الرضيع ليذكرها بأن تبقى على الحق بعد أن قرر فرعون عقابها. كما يتطرق النص إلى قصة جريج العابد الذي اتهمته امرأة زانية بطفله، فأنطق الله الطفل ليبرئ جريج. وأخيرًا، يذكر النص قصة أصحاب الأخدود حيث أنطق الله رضيعًا ليصبر أمه الصالحة التي كانت على وشك أن تُلقى في النار.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التكشيطة- هل إذا حلف الشخص لي وهو كذاب وأنا أعرف هذا الشيء، هل أصدقه أم لا؟
- حكم التَفَكُّر عند الحجر التذكارية للأبطال العسكرية؟
- لا أعرف ماذا أقول، لكن ما سأقوله أني دخلت إلى موقعكم أبحث عن شيء يُحل لي الزنا؛ لأني لم أعد قادرا عل
- شخص يريد مشاهدة الأفلام الإباحية بدافع الفضول، لأنه لم يرها من قبل ويشاهد المقاطع المثيرة في الأفلام
- أنا في السادسة عشرة من عمري، وأفكر كثيرًا إذا ما توفي أي من أقاربي أو أصدقائي، فلن أستطيع أن أتحمل ذ