في حديث شريف للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، يؤكد أنه عندما يقول شخص “هلك الناس”، فهذا الشخص هو بالفعل الأكثر هلاكًا. هذا يعني أن من يعتقد أن الجميع سقطوا في الخطيئة بينما هو مستثنى، غالبًا ما يكون هو الأكثر انحرافًا عن الطريق المستقيم. يشير الحديث إلى خطر الكبرياء الزائد لدى الأفراد الذين يقدّرون أنفسهم فوق الآخرين، معتقدين أنهم الوحيدون الحكيمون أو الصالحون. هذه الحالة ليست فقط مذمومة دينياً، ولكنها أيضا تؤدي إلى الشعور بالعزلة وانعدام التعاطف مع المجتمع. العلاج المقترح لهذا الخلل النفسي يتضمن التفكر في عواقب الكبرياء في الآخرة، دراسة تواضع النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتجنب الملابس الباذخة لتذكر الطبيعة الإنسانية الأساسية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمرء أيضًا أن يستفيد من صحبة الأشخاص المتواضعين لتحقيق نفس الخصائص الحميدة.
إقرأ أيضا:الطبيب الأندلسي : ابن زهر الإشبيليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عمري 19 سنة، عندي رعب من مسألة الجن؛ لأني عندما كنت طفلا كان الكثير من أقاربي مصابا بمس أو سحر. تربي
- فضيلة الشيخ حدث في بلادنا ماليزيا قضية ارتداد عن الإسلام وأقرت امرأة بأنها قد خرجت عن هذا الدين الحن
- كانت عائلتي مجتمعة مع جدي، فقلت لهم: إن إطالة البنطال إلى ما بعد الكعب حرام، فما زادهم ذلك إلا ضحكًا
- هل يحل للزوجة ترك بيتها إذا كانت تعبانة من أجل الحمل ـ حتي ولو رفض الزوج؟ وبدون استئذانه علما بأن زو
- بنك الصفاء بالمغرب يوفر لزبنائه شراء عقار عن طريق المرابحة مع إضافة بند بالعقد يلزم المشتري بأداء ذع