في حديث شريف للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، يؤكد أنه عندما يقول شخص “هلك الناس”، فهذا الشخص هو بالفعل الأكثر هلاكًا. هذا يعني أن من يعتقد أن الجميع سقطوا في الخطيئة بينما هو مستثنى، غالبًا ما يكون هو الأكثر انحرافًا عن الطريق المستقيم. يشير الحديث إلى خطر الكبرياء الزائد لدى الأفراد الذين يقدّرون أنفسهم فوق الآخرين، معتقدين أنهم الوحيدون الحكيمون أو الصالحون. هذه الحالة ليست فقط مذمومة دينياً، ولكنها أيضا تؤدي إلى الشعور بالعزلة وانعدام التعاطف مع المجتمع. العلاج المقترح لهذا الخلل النفسي يتضمن التفكر في عواقب الكبرياء في الآخرة، دراسة تواضع النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتجنب الملابس الباذخة لتذكر الطبيعة الإنسانية الأساسية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمرء أيضًا أن يستفيد من صحبة الأشخاص المتواضعين لتحقيق نفس الخصائص الحميدة.
إقرأ أيضا:اللغة العربية الجامعة لكل المغاربةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تقام صلاة العصر عندنا في المغرب على الساعة الرابعة وعشرين دقيقة والقطار يصل إلى المحطة على الساعة ال
- السلام عليكم أنا من الجزائر التي ضربها مؤخراً زلزال عنيف أودى بحياة العشرات، أريد أن أسأل: كيف يتصرف
- توفي رجل وترك زوجة وأربعة أولاد وثلاث إناث وكان يملك قطعة أرض عليها أساسات وجزء من شقة دفع الابن الأ
- توفى ولدي وأنا عندي سنتان ولي أخت تصغرني، جدي وجدتي ما زالوا على قيد الحياة وهم يملكون ثروة ولكنهم ل
- لقد ذبحت خروفين عقيقة لابني، لكن بعد ذلك عرفت أنه يجب أن يكون عمر العقيقة 6 أشهر وأكثر، فهل تجزئ هذه