أصحاب الكهف هم مجموعة من الفتية الرومان الذين آمنوا بالله وتركوا عبادة الأصنام، فرّوا بدينهم من ملك ظالم يقتل كل من يتخلى عن دينه، إلى كهف ضيق مظلم. وفقًا للنص، فإن عددهم هو سبعة وثامنهم كلبهم، وهو الرأي الذي لم يرد عليه القرآن الكريم بالرد، مما يشير إلى صحته. وقد ذكر بعض العلماء أن دخولهم إلى الكهف كان بعد المسيح بإحدى وستين سنة، وأنهم ناموا في الكهف ثلاث مئة وستين سنة، ثم بعثهم الله -تعالى- بعد ذلك. هذه القصة تحمل العديد من الدروس والعبر، منها أهمية الثبات في الدعوة إلى الله، والاستدلال على توحيد الألوهية بتوحيد الربوبية، والتوجه إلى الله وحده بالدعاء، والتمسك بالحق حتى لو كان المرء وحيدًا في طريقه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : البَنْجمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جزاكم الله خير الجزاء، كيف يتم نصح من يكتب هذه المقالات ويدعي أنها أدب، ويقول إن هذا مجاز يحق للشاعر
- هل لو كنت في مدرسة، وكانت إحدى المعلمات تشترط على من تتحدث في حصتها أن تدفع ريالا، ومن الطبيعي أنهن
- عثرت على مبلغ من المال في الشارع حيث يستحيل العثور على صاحبه ماذا يجب أن أفعل علما أنا أحتاج هذا الم
- مشكلتي أني أفشيت سرا قديما لأمي لصديقاتي، وهو ذهاب أمي للعرافة، وندمت أشد الندم، خوفا من نظرة صديقات
- أنا أريد أن أعرف متى يصل الموسوس في أمر العقيدة إلى درجة الكفر أو الخروج عن الملة؟ وما معنى الاسترسا