وفقًا للنص المقدم، فإن الشفعاء يوم القيامة هم مجموعة من المخلوقات التي أذن الله لهم بالشفاعة في هذا اليوم العظيم. أولاً، النبي محمد ﷺ هو الشفيع الأول، حيث وعده الله بالمقام المحمود وهو الشفاعة. كما يشفع الأنبياء والرسل، حيث يذكر النص أنهم يعينون النبي ﷺ في الشفاعة. بالإضافة إلى ذلك، يشفع المؤمنون بدرجاتهم، حيث يشفع العلماء والشهداء والصالحون.
كما يشمل الشفعاء الملائكة، حيث يشفعون أيضًا. ويذكر النص أن الله ? يقول يوم القيامة “شفعت الملائكة وشفع النبيون وشفع المؤمنون”، مما يدل على أن الشفاعة ليست خاصة بالأنبياء فقط، بل تشمل الملائكة والمؤمنين بدرجاتهم.
في النهاية، يشير النص إلى أن الشفاعة ليست محصورة في مجموعة معينة، بل هي عامة، حيث يشفع كل مؤمن صالح في من شاء. وبالتالي، فإن الشفعاء يوم القيامة هم مجموعة متنوعة من المخلوقات التي أذن الله لهم بالشفاعة، بما في ذلك النبي ﷺ والأنبياء والملائكة والمؤمنين بدرجاتهم.
إقرأ أيضا:الإمام والجغرافي .. أبو حاتم البستي- هل يجوز لمن ارتكب معصية توجب الحد، أو قسما، مثل الملاعنة بين الزوجين. أن يكذب أمام الحاكم، ويقول: لم
- Electoral district of Bathurst
- أنا موظف أعمل في شركة برمجيات، والعقد المبرم بيني وبين الشركة ينص على عدم العمل في شركة منافسة بعد إ
- سؤالي هو عن ركوب الجني الإنس, كيف يركب الجن الإنس وقد قال تعالى: ولقد كرمنا بني آدم. ولقد سمعت كلاما
- ما حكم صحة العقد على نصرانية في بلد المسلم, مع العلم بالآتي: المرأة ليس لها أب وليس لها من أهلها إلا