وفقًا للنص المقدم، فإن الشفعاء يوم القيامة هم مجموعة من المخلوقات التي أذن الله لهم بالشفاعة في هذا اليوم العظيم. أولاً، النبي محمد ﷺ هو الشفيع الأول، حيث وعده الله بالمقام المحمود وهو الشفاعة. كما يشفع الأنبياء والرسل، حيث يذكر النص أنهم يعينون النبي ﷺ في الشفاعة. بالإضافة إلى ذلك، يشفع المؤمنون بدرجاتهم، حيث يشفع العلماء والشهداء والصالحون.
كما يشمل الشفعاء الملائكة، حيث يشفعون أيضًا. ويذكر النص أن الله ? يقول يوم القيامة “شفعت الملائكة وشفع النبيون وشفع المؤمنون”، مما يدل على أن الشفاعة ليست خاصة بالأنبياء فقط، بل تشمل الملائكة والمؤمنين بدرجاتهم.
في النهاية، يشير النص إلى أن الشفاعة ليست محصورة في مجموعة معينة، بل هي عامة، حيث يشفع كل مؤمن صالح في من شاء. وبالتالي، فإن الشفعاء يوم القيامة هم مجموعة متنوعة من المخلوقات التي أذن الله لهم بالشفاعة، بما في ذلك النبي ﷺ والأنبياء والملائكة والمؤمنين بدرجاتهم.
إقرأ أيضا:قبائل الشاوية (الأصول التاريخية والجينية)- في مجتمعاتنا لا يسمح للمرأة بالخروج ليلا، وأعلم أن هذا هو الصواب، ولكنهم يبيحون للشاب العودة متأخرا
- هناك بعض البرامج المفيدة التي قد تنشر عبر شاشات التلفزيون أو الإذاعة المسموعة ، ولكن يصحب التعليق عل
- ولادتي نذرت ما ستلده البقرة، علما بأنها ملك للوالد، وهي تساهم في المصاريف نظرا لأنها تعمل، فهل هذا ا
- قرأت أن للحروف العربية حرمة، فهل ذلك يعني أنه إذا وضع شيء فوقها مثل قلم ـ على سبيل المثال ـ أو هاتف،
- أنا عندي 23 سنة وأشتغل في أماكن وحصل بيني وبين واحد أشياء محرمة لم تصل لحد المعاشرة الكلية وكذلك حصل