تُعد قصة النبي إسماعيل عليه السلام، المعروف باسم “الذبيح”، واحدة من أبرز القصص في التاريخ الإسلامي. بدأت هذه القصة مع ولادة إسماعيل، ابن إبراهيم عليه السلام، بعد سنوات طويلة من انتظار الأطفال لدى سارة وزوجها إبراهيم. عندما رأى إبراهيم في المنام أنه يُجبَر على ذبح ابنه الوحيد إسماعيل، امتثل أمر الله بإخلاص شديد نحو عبادة الخالق الواحد. ومع ذلك، تدخل القدر نفسه بخلق عجيب، حيث أمر الله بأن تتوقف يد إبراهيم وأن تقوم عوضا عنه قطعة كبيرة من الظباء البيضاء ذات القرون الرائعة. إن قوة إيمان إسماعيل تستحق التقدير حقًا، فهو يعكس صورة رائعة للإنسان المسلم القابل للتضحية بكل شيء مقابل رضى الرب جل وعلى. بالإضافة إلى ذلك، يُعرف النبي إسماعيل عليه السلام بالصدق والثبات، والرسالة والنبوة المستمدة مباشرة من المصدر الأعلى للحقيقة والمعرفة البشرية. كما دعا دائمًا أهله وعائلته لاتباع طريق الحق والصراط المستقيم. إن رضا الرب هو أغلى ما يمكن الحصول عليه حسب اعتقاد إسماعيل، والذي يكافئه الخير الكثير وفق وعد الرحمن الرحيم.
إقرأ أيضا:قبائل بني كيل المعقلية بالمنطقة الشرقية- هل يجوز هذا الدعاء: «اللهم يا اغفر لي, وارحمني, وأفرحني عند لقائك, اللهم اغفر لي ولوالدي ولسائر أمة
- شخص قال لزوجته: اعتبري نفسك بالعدة من تاريخ كذا، وتصرفي على هذا الأساس، فهل يعتبر ما سبق طلاقا؟
- أنا شاب غير متزوج، وأصلي كل الفروض، وأصوم شهر رمضان، ولكنني أشاهد الأفلام الإباحية بكثرة، ولم أستطع
- مونتيغنيأونكامبريسي
- اشتركت قبل ثمان سنوات في مسابقة دولية في حفظ القرآن وتجويده ، وكانت الشروط المشترط توفرها في المشترك