النص يُطرح فيه سؤال هام: من يحدد المناهج الدراسية؟ يؤيد إكرام بن ساسي دور الحكومة الريادي في هذا السياق، مدعياً أنها مسؤولة عن البنية التحتية التعليمية وتأثيرها على ما تُدرّس.
لكن المشاركون الآخرين يُبرزون ضرورة أخذ الآراء المتنوعة في الاعتبار، من خبراء المجالات المختلفة والمجتمع الأكاديمي، لضمان جودة التعليم وتلبية احتياجات المجتمع. يؤكد نور الدين التلمساني أهمية استماع الحكومة إلى آراء الخبراء، لكنه يشدد على ضرورة اعتبار دور الرأي العام والمجتمع الأكاديمي في تحديد ما يناسب التعليم والاجتماع.
ويُطالب عبد الفتاح بن عيسى بتشجيع مشاركة جميع شرائح المجتمع في هذا السياق. يتضح من النقاش أن التوازن بين دور الحكومة كمؤسسة حاكمة و دور الخبراء والمجتمع هو مفتاح ضمان جودة التعليم وتلبية احتياجات المجتمع من خلال المناهج الدراسية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجب على بائع الدار أن يخبر المشتري عن سوء جاره؟ أم أن هذا لا يعد عيباً في السكن؟. وجزاكم الله خير
- سمعت أنه يجوز للإنسان أن يؤخر صلاة العشاء، فإلى متى يكون ذلك؟ أم أنه كلام لا أساس له؟
- لنا مسجد قريب من محل السكنى لكن الإمام مبتدئ أي جديد على الإمامة ومازالت تنقصه الخبرة ويرتبك كثيرا و
- أنا امرأة متزوجة وزوجي لا يغار علي، ويعصي الله ويشرب. من كثرة همي ضعفت وأخطأت وزنيت نعم، ولكني تبت.
- هل يجوز استخدام كلمة عبودية بمعنى استذلال، كأن يقال فلان استعبد فلانا أي أذلّه وسيّطر عليه ؟