يتناول النص مواقف بارزة من حياة الصحابي المقداد بن عمرو، الذي يُعرف بكونه أول من قاتل في سبيل الله وهو يركب فرسًا، وقد شهد غزوة بدر مع النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-. من أبرز مواقفه، دفاعه عن النبي -صلى الله عليه وسلم- عندما كان يدعو على المشركين، حيث عرض المقداد القتال عن يمين النبي وشماله وأمامه وخلفه، مما أسعد النبي وأشرق وجهه. كما يُذكر النص قصة زواجه التي بدأت بمحادثة مع عبد الرحمن بن عوف، وانتهت بزواجه من ضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب بتوجيه من النبي -صلى الله عليه وسلم-. بالإضافة إلى ذلك، يُظهر النص تطبيقه لقول النبي -صلى الله عليه وسلم- في نهي المداحين، حيث وضع التراب في وجه رجل مدح آخر في المسجد. كما يُذكر موقف آخر حيث نهى النبي -صلى الله عليه وسلم- المقداد عن قتل كافر بعد أن أسلم، مؤكدًا على حرمة النفس حتى لو كانت للكافر.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 1 (أبو بكر محمد)- ابني الأول كانت الظروف لا تسمح بالعقيقة، ورزقني الله هذه الأيام بابن ثان وأريد أن أعمل له عقيقة، فما
- في بعض الأوقات أحس أن ربنا غضبان علي وفي بعضها أحس أنه خلقني في الدنيا لأتعذب، فوالدي توفي وعندي 6 س
- قال لي زوجي إنني طالق إن ركبت سيارة يقصد إن سقتها، و لكنني لا أتذكر الصيغة أبدا ولم أسأله لأنه كان غ
- أود السؤال عن العين: فمشكلتي أنني في بعض الأحيان إذا مدحت نفسي أو أحد أولادي عند أحد ـ حتى وإن كان أ
- السلام عليكم أشتغل بشركة علما أني شريك بنسبة الثلث أتيحت لي الفرصة لأن أعمل لحسابي الخاص لمدة محدودة