موانع الروم والإشمام هي الحالات التي لا يُسمح فيها باستخدام الروم أو الإشمام عند الوقف على الكلمة، بل يجب الوقف بالسكون المحض. أولًا، إذا كانت الكلمة ساكنة سكونًا أصليًا في الوقف والوصل، فلا يمكن تطبيق الروم أو الإشمام لأن الحركة غير ممكنة. ثانيًا، الكلمات التي تنتهي بحركة الفتح لا تدخلها الروم أو الإشمام، حيث يقتصران على الكلمات المضمومة أو المكسورة. ثالثًا، الكلمات التي تحرّك لمنع التقاء الساكنين لا يُوقف عليها إلا بالسكون المحض لأن حركتها ليست أصلية. أخيرًا، الكلمات التي تنتهي بهاء التأنيث لا يُوقف عليها بالروم أو الإشمام، بل بالسكون المحض مع إبدال تاء التأنيث هاءً. هذه الموانع تُحدد كيفية الوقف الصحيح في القراءة القرآنية وتضمن الالتزام بالقواعد النحوية والتجويدية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القفطانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أصلي منذ صغري وأصوم رمضان وأقرأ القرآن وأتمسك بسنة محمد صلى الله عليه وسلم ولكن الله لا يستجيب د
- أوسكار جاى رامي السهام الفرنسي الأولمبي
- ما حكم أن تقوم أم بالبحث لابنتها عن زوج صالح عن طريق الرسائل أسفل القنوات الدينية أو مواقع الزواج حي
- أنا شاب عمري 28 عاماً، انقطعت الصلة بيني وبين إخوة لي من الأم ما يزيد عن سنة ونصف، الأولى أخت من الأ
- سانتإيموجيس