موقف المشركين من توحيد الألوهية كان موقفًا رافضًا ومتحديًا. فقد كانوا يرفضون فكرة أن الله هو الإله الواحد الأحد الذي لا شريك له، وكانوا يعبدون آلهة متعددة إلى جانب الله. هذا الموقف كان مبنيًا على اعتقادهم بأن هذه الآلهة الأخرى لها دور في حياتهم اليومية، سواء في جلب الخير أو دفع الشر. كانوا يعتقدون أن هذه الآلهة يمكن أن تتوسط لهم عند الله، مما يعكس فهمهم الخاطئ للعلاقة بين الخالق والمخلوق. هذا الرفض لتوحيد الألوهية كان جزءًا من نظامهم الديني والاجتماعي، حيث كانت عبادة الأصنام والأوثان جزءًا لا يتجزأ من حياتهم الثقافية والدينية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحدهم اكتشف بعد طول تجربة، وبحث، وعناء، خلطة لعمل حلويات لذيذة جدا، وانتشر صيته، وأصبح ذا دخل خيالي
- صديقي يريد أن يصلي لكنه قذف عدة مرات النساء المحصنات ويسأل كيف تمكنه التوبة من هذا لأنه قرأ عن حديث
- قبل كل شيء أنا أعرف أن الفوائد حرام، ومستريح قلبا وعقلا حتى لو حللها البعض في الأمة ولا أرغب فيها، و
- Sander
- لاثام، كانساس