تعتبر ميانمار، المعروفة أيضاً ببورما، بلدًا ساحرًا يتميز بتنوع ثقافي وتاريخي غني. هذا البلد الواقع في جنوب شرق آسيا يحكي قصة طويلة وعريقة عبر قرون عديدة من الحكم المتعدد للإمبراطوريات مثل إمبراطورية باغان وهوتون والبحرية الأولى. هذه الحقبة التاريخية قد تركت أثرها الواضح على الفن المحلي، المعمار، والموسيقى. بالإضافة إلى ذلك، تأثر المجتمع الحديث في ميانمار بالاستعمار البريطاني خلال القرن التاسع عشر والذي ترك بصمة واضحة على اللغات الأدب والقانون الحالي.
الثقافة في ميانمار حيوية وملونة حيث يعبر السكان الأصليين عن روح الكرم والضيافة بطرق مختلفة منها الاحتفالات الدينية المنتظمة واحتفالات السنة الجديدة التي تعكس تقديسهم العميق لتراثهم المشترك. مطبخ ميانمار متنوع بنفس القدر ويقدم مجموعة فريدة من النكهات الحارة والمستوحاة من الأعراق المختلفة الموجودة هناك. أما بالنسبة للمناظر الطبيعية فهي خلابة حقاً – الجبال الشاهقة، الأنهار الفيروزية، والشواطئ الرملية البيضاء المطلة على البحر العربي والخليج البنغالي كلها عوامل تساهم في جمال هذا البلد الرائع. المدينة القديمة “يانجون” تعتبر واحدة من
إقرأ أيضا:كتاب أسس الرياضيات والمفاهيم الهندسية الأساسية- أشك في نسب ابنين لي من مطلقتي، وقد طال هذا الشك لأكثر من ثلاث سنوات ونصف حتى غلب على الظن بأن هذين ا
- أريد أن أقدم للدين شيئاً فماذا أفعل؟
- بسم الله الرحمن الرحيمفي المدينة الأوروبية التي نحن بها إمام يسوق سيارته بدون رخصة؛ ويصرّ على الاستم
- هل وجود مقهى الشيشة على مقربة من المسجد بمسافة تقدر بنصف كيلو متر يعتبر استهزاء بالمسجد، وهل الذين ي
- أرجو أن تفيدوني في حكم التيمم لمن يجد الماء، ولكن وقت الصلاة لا يكفي للطهارة. وإذا خرج وقت الصلاة لم