كان نابليون هيل كاتباً أمريكياً بارزاً ترك بصمة لا تمحى في عالم تطوير الذات ونجاح الفرد. وعلى الرغم من طفولته الصعبة التي فقد فيها والدته وهو صغير السن، استطاع هيل أن يثبت نفسه كقائد فكري مؤثر. يُعتبر كتابه “الفكر والنمو الغني”، الذي نشر عام ١٩٣٧، أحد أشهر أعمال أدب النجاح وأكثرها تأثيرًا حتى يومنا هذا. وقد جاء هذا التأثير نتيجة لتجاربه العملية المبكرة عندما بدأ العمل كمراسل صحفي في سن الـ13، حيث استخدم دخل وظيفته لدعم أسرته وتغطية نفقات دراسته الجامعية في جامعة جورجتاون وكلية الحقوق بها أيضًا.
ساهمت مساعي هيل العلمية المكثفة تحت إرشاد رجل الأعمال المرموق أندرو كارنيجي بشكل كبير في تطور رؤيته حول مكونات شخصية الأشخاص الذين حققوا نجاحًا ملحوظًا. نتج عن هذه الجهود الكتاب الرائد “قانون النجاح” والذي توسع ليصبح سلسلة من الدروس المنزلية المعروفة باسم “الديناميت العقلي”. يؤكد هيل على أهمية التوافق النفسي والاجتماعي لتحقيق النجاح الشخصي، ويحذر من مخاطر الخوف والأنانية التي قد تقيد ط
إقرأ أيضا:خواطر رمضانية ج1- أنا إنسان مذنب، وكلما أذنب، أصلي، ثم أقطع الصلاة، وكل هذا يؤدي إلى زوال اليقين. فأصابني مرض الشك، وأ
- Håkøya
- لدي شك في أني طهرت أم لا. الأمر هو: عندما جاء الجفوف في اليوم السابع من العادة، وفي نصف الليل، وكان
- Antwerp (Chamber of Representatives constituency)
- أختي خارجة عن الطريق، فهي تعيش في بلد، وأنا وأهلي نعيش في بلد ثانٍ، وأبي لا يعلم التفاصيل بالضبط، ول