كتاب “نظرية المعرفة”، الذي صدر عام 1953 تحت رعاية وزارة الإرشاد القومي، يقدم لنا رؤية فلسفية ثاقبة لعالم الفكر المصري الكبير الدكتور زكي نجيب محمود. هذا العمل الموسوعي المكون من اثني عشر مجلداً يستعرض ثلاثة أقسام رئيسية تغوص في الأسئلة الأساسية المتعلقة بفهمنا للحقيقة والمعرفة الإنسانية.
في الجزء الأول، يقارن المؤلف بين وجهات النظر المختلفة لنظريتي الواقعية والبرجماتية والمذهب المثالي حول طبيعة المعرفة. الواقعيون والبراماتيون يؤمنون بأن المعرفة مبنية على الأشياء الخارجية للعقل، لكنهما يختلفان في كيفية تحديد هذه الصدقية – فالأولون يرونها كمطابقة صورة لما هو حقيقي، بينما الآخرون يربطونها بالاستخدام العملي للمعارف المكتسبة. وعلى الجانب الآخر، تنكر المثالية وجود أي شيء خارج حدود الأفكار العقلية، معتبرة أن كل معرفة هي انعكاس ضوئي للذات.
إقرأ أيضا:كتاب المرجع في محولات القوى الكهربيةوفي الفصل الثاني، يناقش المصدر الرئيسي للمعرفة ويبرز الاختلافات بين النهج التحليلي والإبداعي. الأول يعتمد بشكل أساسي على الحواس الخمس والاستقبال الخارجي للمحفزات، بينما الثاني أكثر تركيزاً على الاستنتاج العقلي والارتباطات المنطقية بين الأحداث والأشخاص والأ
- ما حكم رمي القنينة التي كان فيها ماء أو زيت عملت فيه الرقية في القمامة بعد انتهاء الماء أو الزيت وبق
- نويت أن أنهض قبل الفجر؛ لأُعدّ السحور حتى أصوم القضاء، ويصوم زوجي النفل، لكني لم أستيقظ إلا على أذان
- باختصار : أخت زوجي تكاد تجن من يوم زفافنا وتحس أني أخذت أخاها منها وتعمل مشاكل وقصصا بيني وبين زوجي
- جزاكم الله عنا كل خير على المجهود الذي تبذلونه. إنني موظف بالدولة وأتقاضى مرتبي من الشركة التي أعمل
- رجل كانت زوجته حاملا في الشهر الأول وأخبر أحد أقاربه أنها حامل فقال له إن شاء الله تعالى سوف تنجب لك