في النقاش حول إمكانية وجود إمبراطور عالمي، يطرح عبدالناصر البصري جدلية معقدة بين القوة والعدالة والديمقراطية. يجادل بأن تركز السلطة في يد شخص واحد قد يؤدي إلى القمع والاستقرار السياسي الهش، مستشهدًا بتجارب تاريخية تشير إلى أن الحكومات المركزية غالبًا ما كانت مصاحبة للقمع. يشدد على أهمية التنوع والتعاون داخل المجتمعات، معتبرًا أن الصفات مثل العدل والحكمة قد لا تتوافق مع قوة السياسة المطلقة. ومع ذلك، يقترح أن نظامًا حكوميًا إمبراطوريًا جديدًا قد يسمح بتكامل اقتصادي وأمني أفضل في ظل الترابط العالمي الحالي. إلا أنه يثير تساؤلات حول كيفية تحقيق العدالة والعقلانية في ظل مثل هذا النظام. الجدلية الرئيسية تدور حول الموازنة بين الكفاءة السريعة والقرار الفعال ضد الحاجة الضرورية لتنوع الآراء والآليات المسؤولة لتحقيق العدالة الاجتماعية. كلا الجانبين يقدم رؤى فريدة تستحق الدراسة والمناقشة المستمرة.
إقرأ أيضا:عدد سكان المغرب في القرن 18- ما حكم التصوير الفوتوغرافي؟ وإذا كان جائزا، فما حكم الاحتفاظ بتلك الصور إذا كانت مطبوعة على الأوراق؟
- في الماضي تعديت على أموال بعض الناس، وأخذت منها بقصد، وغير قصد، وبعلم، وبجهل، وأنا الآن أعمل جاهدًا
- أنجبت طفلين متتابعين، فأقسمت بأنني لن أنجب غيرهما، إلا بعد ما أدخل الصغير الصف الأول، والآن أريد الإ
- غوربريت بيدي
- قرأت بعض الفتاوى لكم، ولبعض العلماء الذين أثق فيهم، أن النقاب واجب على المرأة، ولا يجوز النظر إلى وج