نشأة علم التجويد تعود إلى زمن النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، حيث كان جبريل -عليه السلام- يتلو القرآن على النبيّ -صلى الله عليه وسلم- مجوَّدًا، مما يعني أن النبيّ -صلى الله عليه وسلم- تلقى القرآن على طريقة معينة في النطق والتلاوة. وقد كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يبكي عندما يسمع عبد الله بن مسعود يرتل القرآن ويجوّده، مما يشير إلى أهمية التجويد في تلاوة القرآن. استجابةً لنداء عبد الله بن مسعود الذي كان يرشد المسلمين إلى تجويد القرآن، بدأ العلماء في وضع أصول وضوابط وقواعد التلاوة. هذا الأمر جعل كل مصنّف للتجويد يحتوي على قواعد التلاوة، مما ساهم في نشأة علم التجويد وتطوره.
إقرأ أيضا:كتاب العالم القطبي ونورديامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فروغارولو
- أنا إنسان أحببت فتاة منذ القدم بل وقد عشقتها بجنون، ولكني لم أخبرها ولم أتحدث معها، ولكنها علمت بحبي
- أعمال تابسي بانو السينمائية
- أريد الاستفسار عن حق زوجة أبي علي، وحقي عليها. حيث إني أمكث معها ومع أبي وإخوتي غير الأشقاء، بينما ل
- ما هي المسافة بين الإمام والمأمومين في الصف الأول؟ وما حكم صلاة من كانت المسافة بين الإمام والمأمومي