النص يدعو الشباب المسلم في فلسطين المحتلة إلى الالتزام بتقوى الله والعمل الجاد، مؤكدًا أن الله ينصر من ينصره. يُشدد النص على أهمية التعاون والاستقامة في العمل، مستشهدًا بقوله تعالى: “يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم”. كما يدعو النص الأغنياء وولاة الأمور إلى تقديم الدعم والمساعدة لإخوانهم في فلسطين، مشيرًا إلى أن هذا الدعم ضروري لاسترداد بلادهم والنصر على الأعداء. يُكرر النص دعوته إلى التعاون ومد يد العون، مؤكدًا أن الله سيوفق المسلمين لمساعدتهم والوقوف بصفهم حتى ينصرهم على عدوهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن عائلة سورية لاجئة في تركيا، زوجنا أختي لشخص سوري بعقد شرعي، لكن القانون التركي لا يعتمد هذا، فحص
- وبعد فالمعذرة لذكر بعض التفاصيل للحاجة فقبل ثلاثة عشر عاما قمت بالمزاح مع إحدى أخواتي بحضرة زوجتي وك
- هل على المرء الاستئذان عند دخول بيته الثاني أي بيت الأهل الذي يتوارد إليه كثيراً، علما بأنه يعلم برض
- أنا فتاه متزوجة، بعد زواجي بشهر سافر زوجي وذهبت إلى بيت أبي، وفي يوم استأذنت زوجي للخروج ولكنه رفض و
- بسم الله الرحمن الرحيمهل صحيح عندما أعمل معصية يجب أن أتبعها بحسنة لكي تمحو السيئة، مثلا لو فعلت سيئ