في هذا النص الإنشائي، يرسم الكاتب صورة حية ومعبرة عن دور المعلم في حياة الفرد والمجتمع. يؤكد المؤلف على أهمية المعلم كموجه روحي وفكري، حيث يقارنه بالنجم المرشد الذي يسطع في ظلمات الحياة. يعكس تجربة شخصية مليئة بالعاطفة والتقدير تجاه مدرسه الأول، والذي ساعد الطفل على التغلب على مخاوفه وتكوين رابطة أبوية معه. يشدد الكاتب أيضًا على الطبيعة التأثيرية للعلاقات التعليمية، موضحاً كيف يمكن للمعلم أن يكون القدوة المثالية التي تؤثر بشكل مباشر في نمو الشخصية الأخلاقية والسلوكيات الإنسانية. بالإضافة إلى ذلك، يسلط الضوء على مكانة المعلم التاريخية والثقافية، مستشهدًا بتعاليم النبي محمد صلى الله عليه وسلم كمثال حي لدور المعلم المحوري في نشر التعاليم والقيم. وفي النهاية، يعبر عن امتنانه العميق لكل ما قدمه المعلم من دعم وتعليم طيلة مسيرة حياته الدراسية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرَّحْبَة- أعمل في شركة نشاطها تأجير نوعية ما من الدباب وقد رزقني الله بمبلغ من المال اشتريت به كثيرا من تلك ال
- لم أشاور عمي في أمر زواج يخص أختي وأنا وليها المباشر وذلك لعدم مباركته لأي أمر يخصنا وبخاصة الزواج،
- لدي عدة أسئلة: أولا: كنت أرسم الأنمي الذي يعرض على التلفاز، وكنت أيضا أخطط لعمل قصة مصورة(المان
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: أم، وزوج، وبنتان، وثلاثة أشقاء، وأربع شقيقات، وثلاثة أبن
- اشتريت أرضا من صندوق الادخار فطلبت أختي أن تكون شريكتي فيها وأن تدفع نصف الثمن فوافقت وفعلا لنا سنة