نظام السيادة الجديدة، كما اقترح عبد الفتاح بوزرارة، يهدف إلى إعادة تشكيل العلاقات الجيوسياسية العالمية من خلال إنشاء نظام حكم متعدد الأطراف. هذا النظام يركز على تبادل القادة بين الدول وتعزيز التعاون الدولي. تفاعل المشاركون في النقاش مع هذه الفكرة بتفاوت؛ حيث أيد البعض التحول نحو عالم أكثر تعاونًا وحقوقًا، بينما شكك آخرون في إمكانية تنفيذ هذا النظام بسبب الصراعات التاريخية والميل البشري للسلطة. حياة بوزيان وعلية بن زينب أعربتا عن مخاوفهما بشأن قابلية التنفيذ العملي لهذا النظام، مشيرتين إلى التنافسات والهيمنة في الواقع السياسي. بن زينب دعت إلى تحليل الأنظمة الحالية وتحديد قواعد محددة للتعامل مع السلوكيات غير المقبولة. من جهته، رأى حسان الدين بن العابد أن التغيير مستحيل من منظور إنساني، ودعا إلى تمكين الشباب ومنظمات المجتمع المدني. أزهر بن موسى أشار إلى أن الفكرة غير عملية بسبب عدم قدرة الشباب على تغيير النظام وتأثير قيم الجشع والسلطة. علية بن زينب أكدت ضرورة الانتقال من الوعود إلى الإجراءات العملية، داعية إلى تحديد أهداف محددة ومؤشرات جادة لقياس فعالية أي تغيير.
إقرأ أيضا:معركة بلاط الشهداء..حين وقف الغافقي على عتبات باريس- أعمل في مجال الإعلانات على الأنترنت ـ البيع بالعمولة ـ وأعمل على الترويج لمنتجات ليست بالحرام، مثل ب
- أنا فتاة، فعلت معاصي في مرحلة مراهقتي، والحمد لله تبت من كل ما فعلت، ودائما أتذكر ما فعلت وأندم ندما
- سؤالي هو أنّ عمّي يريد الزواّج بفتاة، علما بأنّ عمّتي الأكبر منه سنا قد رضعت مع خالتها الأكبر سنّا م
- من المعروف بأن الزوج يتحمل نفقات الزوجة, وكل ما يلزم الأسرة من مسكن ومأكل ومشرب، ولكن سؤالي فيما إذا
- مشكلتي هي أن زوجتي لا تغض بصرها عن الرجال الأجانب. فما النصيحة التي توجهونها إليها لأنني لم أعد أرغب