في الإسلام، يُعتبر النظر الفجائي إلى امرأة أجنبية محظوراً بشكل عام، حتى لو حدث بدون قصد. يجب على المسلم أن يصرف بصره فورًا عند وقوع هذه النظرة المفاجئة، وفقًا للأحاديث النبوية. الرسول محمد صلى الله عليه وسلم يشجع المسلمين على صرف أبصارهم عند حدوث تلك النظرات المفاجئة، حيث أن النظر الثاني هو اختيار يجعلك مسؤولاً عنه شرعياً. الإمام أحمد رحمه الله يؤكد على أنه إذا استقبلت عين الغريب فلا تأخذ الثانية. ليس فقط مدة النظر هي التي تحدد حرمته، بل أيضاً نيته وحالة القلب. حتى وإن كانت اللحظة قصيرة للغاية، إلا أنها قد تعتبر مخالفة إذا تماديتم فيها أو شعرت بإثارة بسبب هذه النظرة. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لا تتبع النظرة النظرة”.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قطعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجب على المرأة أن تغتسل علما أنها حامل في الأشهر الأولى، وقيل لها: أن الغسل سيسقط الجنين ولقد سقط
- أعرف امرأة تبيع أشياء بالقسط، ولكن البضاعة ليست عندها. بمعنى عندما تعجبنا سلعة، نقول لها إننا نريدها
- ما حكم الاشتراك في صندوق للعاملين بالعمل، يخصم مبلغا شهريا من الراتب، ويعطي للعامل مكافأة، مبلغا مقط
- كنت أعمل بشركة منجمية أغلقت أبوابها سنة 2002 استلمنا حينها تعويضات عن الإغلاق ومن حينها لم أبحث عن أ
- ما حكم صلاة فاعل اللواط؟ هل صلاته لا تقبل أربعين يوما أو ما شابه ؟