يتمحور النقاش المقدم حول دور الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم وآثاره المحتملة على حقوق الإنسان. ويبرز فيه قلق عدة أفراد، منهم نوح بن زروال وأحلام بن يوسف وكامل الهضيبي، بشأن احتمال تعارض استخدام الذكاء الاصطناعي مع القيم الإنسانية الأساسية بسبب إمكانية التمييز والتحيز الذي قد ينتج عن الخوارزميات المستخدمة. لذلك يدعون إلى ضرورة وضع الأخلاقيات كمركز أساسي عند دمجه في العملية التعليمية وتطوير خوارزميات شاملة وخاضعة للرقابة بدقة.
من جهة أخرى، يرى بسام الصيادي أن وجود سياسات وإدارة فعالة يمكن أن يخفف من هذه المخاطر، ولكنّه يؤكد أيضاً على أهمية الالتزام بالمبادئ الأخلاقية والقيم الإنسانية كمبدأ توجيهي لكل تقنية جديدة. بشكل عام، يحذر المشاركون باستمرار من خطر الانتهاكات الأخلاقية وانتهاكات حقوق الإنسان التي قد تنجم عن عدم الرصد الدقيق واستخدام خوارزميات متحيزة. بالتالي، يتم الاتفاق على أن موضوع استغلال الذكاء الاصطناعي في التعليم له علاقة مباشرة بالحفاظ على حقوق الإنسان وحماية هذه الحقوق من أي أذى محتمل.
إقرأ أيضا:تقَطعات الرِّجل: توقفت حركة المارّة في الشارع- ما حكم الإسلام في امرأة ألمانية مسلمة وريثة شرعية لأبيها الكافر والقانون الألماني إن لم تأخذ الوريثة
- جزاكم الله عنا خير الجزاء على جهودكم،، ونسأل الله تعالى أن يتقبل منكم وألا يحرمكم الأجر، ويجعل عملكم
- لدي سؤالان: 1- ألعب لعبة إلكترونية على الإنترنت، اسمها: runescape وأكسب النقود الافتراضية في اللعبة،
- توفي أبي في حادث سيارة ومات معه قبيلة صاحب السيارة الأخرى ودفعنا الدية هل علينا صوم شهرين متتابعين أ
- لدي أخ ناهز عمره الثالثة والثلاثين سنة وإلى الآن لم يتزوج بالرغم من أن لديه شقة وموظف في إدارات الدو