يقدم النص نقاشاً متعدد الأوجه حول أثر العمل المؤسسي والتعلم عن بعد على التطور الاجتماعي والاقتصادي، حيث تبرز وجهات نظر متباينة حول جدوى هذه التوجهات.
بدأت مريم بن القاضي بتسليط الضوء على دور العمل المؤسسي والتعلم عن بعد في تعزيز التقدم، معتبرة الأول كرافعة للتقدم المؤسساتي والثاني فرصة للوصول إلى التعليم دون قيود مكانية. من جهتها، تطرق غنوشي إلى الجانب النقدي، مشددة على الحاجة إلى تطبيق مسؤول لهذين النهجين مع مراقبة دقيقة لتجنب مخاطر مثل تفاقم عدم المساواة الرقمية.
وفي السياق ذاته، يرى البركاني الصديقي أهمية موازنة المكاسب والخسائر الناجمة عن التقدم التكنولوجي.
من جهتها، ترى ميار بن موسى أن التركيز على الآثار السلبية لهذه التوجهات لن يؤدي إلا إلى إغفال الإيجابيات الممكنة. وختمت عهد النجاري بالاعتبار أن النظام الجديد قادر على خلق فرص تغيير وإصلاح بشرط اختيار الطرق المثلى للاستفادة منه وتجاوز سلبياته.
- تقوم بعض المؤسسات، والبنوك بتقديم خدمة المرابحة. وصفتها: أن يقوم المستفيد بتقديم عرض سعر سلعة ما، وت
- شغف القديس لوقا، BWV 246
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: زوجة، وثلاثة أولاد، وبنتان، وشقيقان، وثلاث شقيقات، وثلاث
- أستفتيكم عن كلام العلماء في صفة ثياب الشهرة، وهل بين الثياب الحديثة الغربية ما يعد من ثياب الشهرة؟ أ
- أخ لى يعمل فى مركز لبيع أجهزة الكمبيوتر , ومن خلال العمل يصلح أيضا بعض الأجهزة التى بها أعطال ولكن غ