نماذج من الاجتهاد المعاصر في الفقه الإسلامي تتجلى في معالجة المسائل المستجدة التي لم يرد فيها نص شرعي صريح. من أبرز هذه النماذج مسألة الصلاة في الطائرة، حيث اجتهد الفقهاء في تحديد كيفية استقبال القبلة وأداء الصلاة في مكان غير مخصص لها، مستندين إلى قاعدة “الميسور لا يسقط بالمعسور”. كما تناولوا مسألة التأمين التجاري، الذي لم يكن معروفاً في العصور السابقة، فأفتوا بتحريم عقد التأمين التجاري وأجازوا التأمين التعاوني كبديل شرعي. بالإضافة إلى ذلك، اجتهد الفقهاء في مسألة زكاة الأسهم، مؤكدين وجوب الزكاة عليها باعتبارها مالاً. وفيما يتعلق ببيع الأعضاء والتبرع بها، حرّم الفقهاء بيع الأعضاء لأنها أمانة من الله، لكنهم أجازوا التبرع بها بشروط معينة، مثل أن تكون نسبة نجاح العملية مرتفعة وأن يكون التبرع هو الحل الوحيد لإنقاذ المريض. كما أجازوا التبرع بالأعضاء بعد الموت لما فيه من حفظ للنفوس.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغيال- Zhangixalus franki
- إذا انقلبت حافلة في ركاب ولم يتضرروا بشيء وصاحب الحافلة مؤمن في شركة تأمين تجاري. وطلب صاحب الحافلة
- هذا المشروع يعتبر مقترحا كحد أدنى لكل مسلم وهو على شكل فقرات محددة الوقت والثواب مثبتة بالدليل الشرع
- يقول بعض الناس إنه يجوز لك أن تسأل الله ملح طعامك، أو أن تسأله أن يعينك على المشي، أو على الأكل، وشر
- أعيش أنا وعائلتي في أوروبا، وكنت أعمل بمفردي. وهنا يوجد نظام تكافل اجتماعي؛ بحيث إذا كان دخل العائلة