يناقش النص فكرة نهب التراث وتأثيره على مختلف الحضارات، مع التركيز على ما إذا كان حفظ التراث الغربي يُعتبر أسلوبًا جديدًا من النهب. يطرح المؤلف تساؤلات حول تصنيف الاكتشافات الآشورية والمصرية والرومانية كتراث غربي، بينما يتم تجاهل الأثار العربية الإسلامية والقوقازية والهندية. يُشير النقاش إلى أن هذا التصنيف قد يكون شكلاً من أشكال النهب الثقافي، حيث يتم التعامل مع التراث الغربي بقيمة تاريخية مطلقة، بينما تُهمل الأثار الأخرى. يُشارك فاروق الدين التونسي في الحوار، مؤكدًا أن استخدام الدول الغربية للتراث الغربي لتحقيق مصالحها الاستراتيجية هو عيب واضح. في المقابل، يُبرز وسام السمان تناقضًا في وجهة نظر فاروق الدين، مؤكدًا على ضرورة معاملة جميع الحضارات والثقافات بنفس المعايير. يُحاول السمان التأكيد على أهمية الاحتفاظ وتوثيق كل أشكال التراث بغض النظر عن مصدره، لأن لكل حضارة قصة مهمة تساهم في تاريخ البشرية المشترك.
إقرأ أيضا:جواب سؤال: هل يوجد المثنى في الدارجة المغربية؟- التأمين الوطني
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: -للميت ورثة من الرجال: (ابن عم شقيق) العدد 3 -للميت
- لقد وهب لنا والدنا منزلاً أنا وأخواتي بما أننا 3 بنات ولم نتزوج بعد على أن يرث الولدان نصيب أبي من إ
- يا شيخ أرجو منكم أن تفيدونا بما آتاكم الله من علم. أنا يا شيخ لا أعلم كم مدة الحيض عندي، وحاولت أن أ
- أنا شاب عمري 22 عاما، وأرجو الإجابة عن السؤال الآتي: هناك من يقول إن المني طاهر، وإذا كان طاهرا فهو