“نهج البردة”، عمل أدبي بارز لأحمد شوقي، يعد امتدادًا لشعر “البردة” الذي سبقه البوصيري بقرون. يتغنى شوقي بهذه القصيدة برسالة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، مستعرضًا أخلاقه العالية وفضائله الكبيرة. يعكس اختيار شوقي لهذا الموضوع إعجابه العميق بالأدب العربي القديم ورغبته في الحفاظ عليه وإحيائه بأسلوب حديث. يتميز بناؤه الشعري باستخدام عبارات جميلة وجذابة تبرز الصفات الإنسانية الرائعة للمسلمين مثل الرحمة والتسامح والعطف. تضيف هذه القصيدة أيضًا قيمة معنوية كبيرة باعتبارها رمزًا للخير والأمانة والأصالة، خاصة في المجتمعات المتنوعة والثقافية الديناميكية. تتمتع “نهج البردة” بقوة التأثير عندما تُقرأ بصوت عالٍ أو تغنى، مما يجعلها جسراً للتواصل بين الثقافات المختلفة حول العالم. رغم مرور الوقت، ظلت هذه القصيدة ذات شعبية واسعة نظرًا لما تحمل من رسائل سلام ومحبة، مما يؤكد أنها ليست مجرد قطعة شعر بل هي رمز خالد للفنون التقليدية والتراث الغني الذي يحظى بالإعجاب والاحترام حتى يومنا هذا.”
إقرأ أيضا:تشابه اللهجات المشرقية والمغربية- وضع والدي مبلغا من المال في البنك لي، وأنا صغير بأمر من صاحب هذا المال، وهي خالته -رحمها الله- ويتضا
- أنا أشتغل في موشن جرافيك، وهو التحريك، وإضافة مؤثرات بصرية، وممكن مثل كرتون أطفال بسيط جدا، وغيره. أ
- أنا موظف في جهة حكومية ولكن هذه الجهة الآن لا يوجد فيها عمل والموظفون يوقعون وينصرفون، أضف إلى ذلك أ
- أنا سيدة متزوجة منذ عام ونصف.تعرض زوجي إلى سحر عن طريق الطعام وضع عن طريق أهله وذلك للتفريق بيننا. و
- أنا متزوجة وأعمل معلمة وحصل بين زوجي وأهلي مشاكل وزوجي منعني من زيارة والدي وإخوتي حتى الهاتف فصله م