يؤكد النص على أن الحيوانات الضارة مثل الأفاعي والعقارب والفئران لها دور محوري في النظام البيئي، حيث تعكس براعة الخالق وقدرته. هذه المخلوقات تشكل جزءًا من نظام طبيعي معقد يحافظ عليه الله، وتعتبر اختبارًا للإيمان والقوة البشرية. بالإضافة إلى ذلك، يتم استخدام سموم هذه الحيوانات في صنع أدوية مهمة للعلاج البشري، مما يبرز قيمتها الطبية. كما أنها تساهم في توازن النظام البيئي من خلال كونها غذاء لكائنات أخرى مفيدة. وبالتالي، حتى الحيوانات التي تبدو ضارة لها دورها القيمة ضمن خطة الله الحكيمة، مما يوضح أن وجودها ليس عبثيًا بل له غايات وأهداف محددة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الدائرة الانتخابية السابعة في ريونيون
- بعض النساء حتى تخلص طفلها من حب التملك والأنانية والغيرة من الطفل الجديد تحضر حلوى أو أي شيء وتضعه ت
- يا شيخ حصلت على كتاب يتكلم عن فضل سورة الأنعام حيث إن هناك دعاء يقال خلال قراءة السورة، فهل فعلاً هن
- ما معنى: التذلل والخضوع لله؟ وكيف يتم؟
- هل يجوز أن تعامل أخت الزوجة مثل أخت الزوج في جميع المناسبات كالنقود إن أهديت أختي في زواجها 50 دينار