النص يوضح أن تسمية الطفل باسم محمد لا تمنع عنه العنف أو تجعله محصناً من العقاب. يمكن للأم أن تنادي ابنها كأي أم أخرى دون تكلف لصيغة الاحترام. الاسم قد يؤثر على المسمى، لكن هذا التأثير ليس حاسماً. ما يهم هو تربية الطفل وتعليمه الصلاة والطاعة لله. لا يوجد حديث صحيح يدعم فكرة أن من كان اسمه محمداً فلا تضربه ولا تشتمه. الأسماء لا تطهر الناس، بل الأعمال الصالحة والتقوى لله هي التي تطهرهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخي الكريم: اشتريت أرضا وهي جزء من أرض مشاع كبيرة جدا: أي أن لي حصة 1000م لا أعرف موقعها بعد, ولم أح
- يوجد بعض منتجات من أنواع مشهورة بالسوق عامة من الجبن والزبادي والبسكويت. كذلك المواد الصحية كالصابون
- Alfaro, La Rioja
- لدي سؤال عن الطهارة. فبعد أن أغتسل بعد التبول بماء المرحاض، أمسك ثيابي لكي أرفعها، ومن ثم أغسل يدي،
- العربي الملائم للمقال: "البَطْلَمانْتيس بولينجرِي" نوعٌ نادرٌ من الضفادع على جزيرة نيو بريتين بغينيا الجديدة