بالنظر إلى النصوص المقدمة، يمكن القول إن حكم التمثيل في الإسلام محل خلاف بين العلماء. بعضهم يرى أنه حرام مطلقًا، بينما يرى آخرون أنه جائز بشرط خلوه من المحاذير الشرعية. هذه المحاذير تشمل التبرج، الغناء، الخضوع بالقول، التكسر في الهيئة، وفساد المضمون. بالنسبة للمرأة خصوصًا، لا يجوز لها أن تمثل أمام الرجال، فضلًا عن نشر تمثيلها على الملأ. كلما كثرت المحاذير الشرعية في تمثيلها، كان إثمها أعظم. إذا كان العمل حراما، فالمال المكتسب منه حرام أيضًا، وفقًا لقول النبي صلى الله عليه وسلم: “إن الله إذا حرم شيئا، حرم ثمنه”. لذلك، يجب على المسلم أن يتجنب التمثيل الذي يتضمن محاذير شرعية، وأن يبحث عن وسائل أخرى مشروعة لتحقيق أهدافه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : درقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- 1-يسأل سائل ويقول عندي اثنان مليونا ريال اشتغلت بها بالتجارة. وضعت مليوناً في تقبيل المحلات وتأسيسها
- انتشرت القصة التالية بين الناس، فأرجو منكم الإفادة عن مدى صحتها -أثابكم الله وكتب أجركم-:كان عمر ينا
- Tu Jhoothi Main Makkaar
- لدي سؤلان هما كالتالي: السؤال الأول: يخص قراءة القرآن فلقد سمعت أن من آداب قراءة القرآن أن يسأل الشخ
- أختي مريضة بحبّ أكل الحجارة الصغيرة، وهذا أفسد عليها صوم رمضان، وتسأل عن القضاء، علمًا أنها تأكل الح