في النص، يُستدل على أن الخضر ليس مجرد ملك أو ولي، بل هو نبي من أنبياء الله. تُشير الآيات القرآنية إلى أن الرحمة التي منحها الله للخضر هي رحمة النبوة، وأن العلم اللدني الذي اكتسبه يعود إلى الوحي الإلهي. يؤكد الله نفسه في قصة الخضر مع موسى أن أفعال الخضر، مثل قتل الغلام وخرق السفينة، كانت بأمر ربه، مما يدل على أنها نبوءات مستندة إلى الوحي الإلهي. بالإضافة إلى ذلك، يُظهر تواضع موسى أمام الخضر واعترافه بأن الأخير يتمتع بحكمة غير محدودة مكانة النبي العالية. بناءً على هذه الدلائل القرآنية الواضحة، يبدو أن الخضر كان بالفعل أحد رسل الله ونبيه.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات جيولوجيا النفطمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو الدعاء الذي نقوله ليختار الله لنا كل أرزاقنا وأمورنا؟ إذا مرت فتاة بمراحل إعجاب في مراحل مختلف
- ما حكم عدم الذهاب إلى الوالدين نهاية الأسبوع؟ علمًا أني أدرس الطب في جدة، وأسكن في سكن الجامعة، وأذه
- ما حكم التسجيل في موقع مفيد في الحلال, ولكن به إعلانات تحوي صورًا لنساء غير محجبات, أو به أغانٍ؟ وهل
- ما معنى هذا المقطع للشيخ علي السالوس: https://www.youtube.com/watch?v=BoBguGUJSy4 ما معنى «المعاملات
- هل يجوز لشخص طالب علم وكأنه عامي نظرا لعدم شروعه في تعلم مسائل الاستنباط و غيرها يقلد عالما ما, أن ي