في النقاش الدائر حول دور العلم في المجتمع، تبرز رؤيتان متناقضتان. من جهة، يرى بعض المشاركين أن العلم أداة محايدة لا تحمل قيمة أخلاقية في حد ذاتها، وأن استخدامه للخير أو الشر يعتمد على البشر. يجادل بلال بأن العلم يهدف إلى البحث عن الحقيقة وفهم الترابط بين المختلف، وأن سوء استخدامه يجب أن يعالج من خلال معالجة أسبابه الجذرية وليس بإلقاء اللوم على العلم نفسه. من جهة أخرى، يرى آخرون أن العلم لا يمكن فصله عن السياق الاجتماعي والسياسي الذي نشأ فيه. تؤكد عبلة أن العلم قد استُخدم لتبرير الاستعمار والعبودية، مما يجعله أداة في يد من يمتلكونها. تشدد إبتسام على أن العلم قدم الأدوات التي سمحت بالاستعمار والعبودية، مما يعني أنه ليس مجرد قرار سياسي بل كان هناك تبرير علمي وعرقي تم استخدامه لتقبح الآخرين وتهميشهم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَمَّدْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجتي تتجسس علي عن طريق وضع جهاز تسجيل, فدخلت إلى المكان الذي وضعت فيه جهاز التسجيل وقلت (لو سمعت كل
- ذكرتم في فتواكم جواز التفكير بالحور العين، ولكن رأيت فتوى أيضا بعدم جواز التفكير بالجماع. فهل يجوز ا
- تراودني أفكار بين الحين والآخر: حيث إنني الآن في الثانوية العامة, وقد أنعم علي أكرم الأكرمين بالتوفي
- وضعت مبلغا ماليا منذ فترة كبيرة في أحد البنوك الربوية، ولم أكن أعلم. الآن تراكمت الفوائد، ولكن بفضل
- هل يجوز ترك نص التشهد عمدا في منتصف الصلاة والاكتفاء بالتشهد في آخر الصلاة؟