وفقًا للنص، هناك نقاش بين العلماء بشأن إدراج “الكافي” و”المانع” و”النافع” ضمن أسماء الله الحسنى. يُعتبر “الكافي”، الذي يعني الكمالية والكفاءة الإلهية، أحد الأسماء الشائعة في هذه القائمة، لكن صحة الرواية المرتبطة به موضع خلاف. أما بالنسبة للـ “المانع”، فهو مرتبط بالمعطِي ويؤكد على سيادة الله وقدرته على المنع والإعطاء. ومع ذلك، ليس مستخدماً بشكل مستقل باعتباره اسمًا لله حسب أغلب العلماء. كذلك الأمر بالنسبة للـ “النافع”، الذي يتشارك وضع مشابه مع الـ “المانع”. رغم أنه ليس واحدًا من الأسماء المستقلة لله، إلا أن دوره مهم جدًا في تعريف سلطانه المطلق وكامل قدرته. لذلك، يمكن القول إن الكافي والمانع والنافع جميعها تحمل دلالات ذات أهمية كبيرة في العقيدة الإسلامية، وإن كانت درجة قبولها كأسماء مستقلة لله تختلف بين العلماء.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : غَدَّدَ اوغَدَّدْنِيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أسأل عن موطأ مالك (كتاب الرضاع) باب ما جاء في الرضاعة بعد الكبر، ما هذا الهراء والافتراءات (
- نفعنا الله بعلمكم، وجزاكم خيرا. نتجاذب أنا وزوجي الحديث عن التعصب المذهبي، أو الفقهي الذي يقع فيه ال
- الأول: أنا موظف في الدولة وتم إرسالي الي الدراسة بالخارج وأنا أتقاضى منحة دراسية في الخارج وكانت الد
- Cornufer caesiops
- قصة الجارية التي قالت: أزان بالليل خطيب بالنهار ـ هناك قصة تُنشر على بعض صفحات الإنترنت، وتُنسب إلى