وفقًا للنص، هناك نقاش بين العلماء بشأن إدراج “الكافي” و”المانع” و”النافع” ضمن أسماء الله الحسنى. يُعتبر “الكافي”، الذي يعني الكمالية والكفاءة الإلهية، أحد الأسماء الشائعة في هذه القائمة، لكن صحة الرواية المرتبطة به موضع خلاف. أما بالنسبة للـ “المانع”، فهو مرتبط بالمعطِي ويؤكد على سيادة الله وقدرته على المنع والإعطاء. ومع ذلك، ليس مستخدماً بشكل مستقل باعتباره اسمًا لله حسب أغلب العلماء. كذلك الأمر بالنسبة للـ “النافع”، الذي يتشارك وضع مشابه مع الـ “المانع”. رغم أنه ليس واحدًا من الأسماء المستقلة لله، إلا أن دوره مهم جدًا في تعريف سلطانه المطلق وكامل قدرته. لذلك، يمكن القول إن الكافي والمانع والنافع جميعها تحمل دلالات ذات أهمية كبيرة في العقيدة الإسلامية، وإن كانت درجة قبولها كأسماء مستقلة لله تختلف بين العلماء.
إقرأ أيضا:كتاب 《غناء العيطةالشعر الشفوي والموسيقى التقليدية في المغرب》 لمؤلفه حسن نجميمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كثير من الأشياء لا يوجد لها تفسير إلا في ديننا الإسلامي . مثل العين وغيرها... لا أعرف من العين إلا أ
- تم طلاق الزوجة بوثيقة رسمية على الإبراء، وكتب بالوثيقة أنها لاتحل له إلا بعقد جديد ومهر جديد وبإرادت
- أنا كنت أعمل معلمة لإحدى المدارس فطلبوا منا دفع مبلغ 300 درهم من كل معلمة لبناء مسجد كعمل خيري تقوم
- هل هذه المقولة «آمنت بالقرآن الكريم وكل ما أنزل فيه وكل ما جاء فيه وبأحكامه وكل كلمة في القرآن الكري
- أنا أشترك في نت و آخذ عشر ساعات ب27 درهم ولكن عندما أستعمل أو أستخدم عددا من الساعات مثلا 1 أو 2 ساع