يتناول النص مسألة تفضيل المسح على الخفين أو غسل القدمين في الوضوء، مستعرضًا آراء العلماء والفقهاء. يرى معظم العلماء، مثل أبي حنيفة ومالك والشافعي، أن غسل القدمين هو الأفضل لأنه الأصل في الوضوء. ومع ذلك، هناك رأي آخر يشير إلى أن الأفضلية تعتمد على الحالة؛ فالمسح على الخفين يكون أفضل إذا كان الخف نظيفًا، بينما يظل الغسل أفضل للأقدام المكشوفة. يستشهد النص بحديث نبوي يشير إلى أن المسح على الخفين يمكن أن يكون أفضل في الظروف المناسبة. في النهاية، يؤكد الفقهاء البارزون مثل ابن تيمية وابنه القيم أن الأفضل هو ما يناسب حالة القدم، سواء كانت مرتديةً للخف أو مكشوفة.
إقرأ أيضا:الشّرجم أو الشّرجب (النافذة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الاحتفاظ بصورة لي ولزميلاتي متغطيات بالنقاب والعباية - يعني بالحجاب - للذكرى؟ والبعض ظاهر كفه
- أبي -رحمه الله- اشترى قطعة أرض، وبنى عليها منزلا مكونا من طابق واحد، نعيش فيه جميعا، مع العلم أن لي
- لدي أشكال ولم أجد عليه ردا، ففي مناقشتي مع الرافضة في قضية كيف يمكن لشخص أن يصلي ألف ركعة بين يوم ول
- أخي الأكبر طبيب، وقد قام بحقن طفل بحقنة عن طريق الخطأ، ولم يكن يقصد إيذاء الطفل – ربما لعدم معرفة أخ
- أنا امرأة متزوجة ولي ثلاثة أطفال كنت أعاني مشاكل مع زوجي جعلتني فريسة لمشاعر حب عميق جارف جمعني مع ر