في النص، يُناقش إمكانية إفطار المرأة المرضعة في رمضان. يُشير النص إلى أن المرأة التي ترضع طفلاً عمره عشرة أشهر يمكنها الصيام إذا لم يكن ذلك يشكل عبئاً عليها أو يؤذي طفلها. ومع ذلك، إذا شعرت بالتعب أو الخوف على نفسها أو الطفل بسبب الصيام، يجوز لها الإفطار مع شرط القضاء لاحقاً عندما تعود ظروفها الطبيعية. يفضل الفقهاء في مثل هذه الحالة أن تفطر المرأة حتى تزول المخاطر المحتملة على الأم أو الطفل، ويعد هذا الأمر جائزاً وليس واجباً فقط عند وجود خطر محدد. إذا أفطرت الزوجة بسبب مرض أو حمل أو رضاعة وعادت إليها الصحة مرة أخرى، يجب عليها إعادة أي أيام افترتها خلال فترة الصيام التالية لشهر رمضان. ينطبق هذا خاصة على الحوامل والمرضعات اللاتي يعانين من ضعف جسدي كبير وقد يسبب لهن الصيام ضرراً لهم ولطفلاتهن. لذلك، قد يكون أفضل لهذه النساء التفكير جدياً في إمكانية الإفطار مؤقتاً ثم التعويض لاحقا بالقضاء.
إقرأ أيضا:العرب في الأندلس- شركة يو جي جي أحذية الصوف الأسترالي الشهيرة
- خال زوجتي من الذين ينكرون صحة السنة ولا يفطر إلا بعد المغرب بكثير قرب العشاء ويقول إن الإفطار بعد دخ
- من فضلك أريد أن أعرف هل تقبل الصلاة في بيت فيه الصور على الورق وتحف مثلا في شكل قطة أو امرأة أو طفل
- أنا لي أخ رضع مع ابن عمتي وأنا أريد أخته في زواج حلال ما حكم الإسلام في ذلك؟
- أرجو منكم أن تفتوني في أقرب وقت ممكن لأنني أصبحت عرضة للشيطان في مسألتي، أنا متزوجة منذ حوالي 7 سنوا