في النقاش حول ترويج شركات الأدوية للأمراض النفسية الجديدة، يتفق المشاركون على أن هذه الشركات لا تتسبب في خلق الأمراض النفسية من الصفر. بدلاً من ذلك، يشيرون إلى أن الشركات قد تكون متورطة في تحويل حالات نفسية موجودة بالفعل إلى أمراض أكثر تحديداً. هذا التحويل يمكن أن يؤدي إلى زيادة الطلب على أدويتهم الخاصة. وحيد الحنفي ونور الهدى الزاكي يسلطان الضوء على التعقيدات المحيطة بهذا الموضوع، مؤكدين أن الدافع الأساسي للشركات ليس خلق أمراض جديدة، بل هناك ضغط لتحويل الحالات النفسية الحالية إلى أمراض محددة. هذا الضغط يمكن أن يكون مدفوعاً بزيادة الطلب على الأدوية التي تعالج هذه الأمراض المحددة. وبالتالي، يمكن القول إن ترويج شركات الأدوية للأمراض النفسية الجديدة قد يكون له أسباب أخرى غير خلق الأمراض، مثل تحويل الحالات النفسية الموجودة إلى أمراض أكثر تحديداً، مما يزيد الطلب على أدويتهم.
إقرأ أيضا:توضيح لابد منه، بخصوص جدل اللغات الأجنبية وكون عريضة لا للفرنسة لا تعارض تعلمها- تكاسلت عن صلوات في السنة الماضية وقدرتها بـ 3شهور، بالإضافة إلى أن لدي قضاء صيام من رمضان قبل الماضي
- حكم من مات منتحرًا وهو لا يصلي؟ والصدقة عنه؟
- قال الله تعالى «من يهده الله فلا مضل له و من يضلل فلا هادى له » و بناء عليه فإننا مهما التزمنا فلن ن
- أعمل في شحن الرصيد، وتجديد الباقات، وسعر تجديد الباقات معروف في السوق، فباقة 1400 فليكس بـ 55 جنيهًا
- ما حكم قول: بإذن الواحد الأحد؟