وفقًا للنص المقدم، فإن حكم صلاة تحية المسجد وسنة الفجر عند دخول المسجد يعتمد على نوايا المسلم. إذا دخل المسلم المسجد وصلى سنة الفجر، فإنها تكفيه عن تحية المسجد. ومع ذلك، إذا نوى أداء كلا الصلاتين، تحية المسجد وسنة الفجر، فهذا حسن أيضًا. هذا يعني أن المسلم يمكنه أن يصلي سنة الفجر في المسجد بدلاً من تحية المسجد، ولكن إذا أراد أداء كلا الصلاتين، فلا حرج في ذلك. هذا الحكم مستند إلى فتوى اللجنة الدائمة، حيث تجزئ صلاة ركعتي الفجر عن نفسها وعن تحية المسجد. بمعنى آخر، يمكن للمسلم أن يصلي سنة الفجر في المسجد بدلاً من تحية المسجد، ولكن إذا أراد أداء كلا الصلاتين، فلا حرج في ذلك.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة وأيتام فرنسا، نعم للعربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم أخذ ضمان مثل إذن تسليم سلعة لم يتم تصنيعها كضمان لمرابحة ما؟
- أريد أن أعرف هل الذي يرى الجنس كفاعله، وكيف تنزع عنه هذه المعصية؟
- قمت بوضع إعلان عن سيارة خاصة ملكي، للإيجار، واستأجرها أحد الأشخاص مقابل أجرة شهرية ثابتة، حيث إنه يس
- أريد أن أعرف رأي الإمام أبي حنيفة في مصافحة النساء؟ وجزاكم الله خيرا .
- أنا أستظهر لطهارتي من الحيض يوما أو يومين كاملين أحيانا، إذا حدث اضطراب فيها، وعند الغسل أجد مشقة في