وفقًا للنص المقدم، فإن الحديث عن معاملة والدتك لك لا يعتبر غيبة، خاصة وأن الغيبة محرمة ولكنها جائزة في بعض الحالات، مثل طلب النصيحة أو الشكوى من الظلم. يبدو أن حديثك كان بهدف طلب النصح، وهو أمر مباح. هذا لأن الغيبة المباحة تشمل طلب النصيحة من الآخرين، كما في حالة طلبك للنصح من صديقتك. لذلك، ليس عليكِ شيء تجاه ما قلتيه عن والدتك. النص يشدد على أن الصبر والاحتساب هما أفضل طريق في مثل هذه المواقف، ونسأل الله أن يهدي أسرتك ويجمعكم على خير.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة اللهجزاكم الله خيراً على هذا الجهد المبارك. سؤالي هو: هل للمرض وقت محدد سواء تداو
- أوليغ بارنا
- سؤالي عن ما يلبس في القدم أثناء العمرة أو الحج. هل يجوز لي لبس (الصندل أو الكلاش) وهو حذاء يشبه النع
- قبل أن أعمل بوظيفة شاهدت حلقة عن أهل الجنة في القرآن، فقررت أني -إن شاء الله- سأخرج ثلث راتبي لله. و
- من هي الصحابية التي استشهد إخوانها مع الرسول - وقالت كل شيء بعد رسول الله يهون ؟