في النص، يُناقش الدكتور زغلول النجار العلاقة بين الزلازل والأحداث الطبيعية من جهة، والمعاصي البشرية من جهة أخرى. ينفي الدكتور النجار بشكل قاطع أي ادعاء يربط بين زلزال جنوب شرق آسيا وتغيرات في دوران الأرض، مؤكداً أن مثل هذه الادعاءات هي مجرد شائعات تهدف إلى تشويه سمعته. بدلاً من ذلك، يوضح الدكتور النجار أن الزلازل وغيرها من الكوارث الطبيعية هي جزء من قوانين وأنظمة هذا العالم، وأنها لا ترتبط مباشرة بأحداث نهاية العالم. يستشهد الدكتور بالآيات القرآنية التي تشير إلى أن أحداث الساعة النهائية تأتي بغتة ودون تحذيرات مسبقة، مما يؤكد أن الزلازل ليست علامات على اقتراب نهاية العالم. بالإضافة إلى ذلك، يشير الدكتور النجار إلى أن المصائب والكوارث الطبيعية هي نتيجة لأفعال البشر وموبقاتهم، مستشهداً بالآيات القرآنية التي تؤكد على مسؤولية الإنسان في ما يحدث له من مصائب. بهذا، يدعو الدكتور النجار إلى الابتعاد عن الشائعات المغلوطة والتوجه نحو البحث العلمي والفهم العميق للقرآن والسنة لفهم العلاقة بين الدين والعالم الطبيعي.
إقرأ أيضا:أقدم اللقى الأثرية عن التواجد الإسلامي في الأندلس- أعلم حكم وجوب التقابض في مجلس العقد في حالة الصرف، لكن ما حكم هذا الموقف: أحد أقربائي أعطى لابن عمي
- في مسجد الحي نساء يتعلمن القراءة في جدرانه ملصقين بطاقة فيها صور بعض الحيوانات كالغزال والضفدع فما ح
- Étiolles
- أريد أن أسألكم: إذا نذر شخص نذرا منذ 7 سنين، وكان يظن أن النذر لن يتحقق، بسبب أنه نسي الشرط. تحقق ال
- أريد أن أسأل عن العمل في مجال المحاسبة في شركة الART وما مدى الحرمانية إن وجدت علما بأن شركة الART ت