وفقًا لأحكام الرضاع في الإسلام، فإن شرب لبن الزوجة أثناء رضاعتها لإبن آخر ليس محرمًا شرعًا، وذلك بناءً على شروط معينة يجب توافرها لتسبب الرضاع في التحريم. أولاً، يجب أن يكون العمر أقل من سنتين، حيث أن الرضاع بعد الحولين لا يؤثر في التحريم. ثانيًا، يجب أن يكون هناك خمس رضعات معلومة، أي أنها تؤدي غرض تغذوي. بما أن شرب لبن الزوجة لا يلبي هذين الشرطين، فلا تأثير له على حرمتكما. النصيحة دائماً هي تجنب مثل هذه الأمور لتحقيق الطهر والبعد عن الشبهات. لذلك، يمكن القول إن شرب لبن الزوجة أثناء رضاعتها لإبن آخر ليس محرمًا شرعًا، طالما لم يتم استيفاء الشروط المذكورة.
إقرأ أيضا:أبو إسحاق إبراهيم الزرلاقيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أباكاليكي
- أخي نذر: إذا رزقه الله وظيفة قبل انتهاء الشهر، فسيصوم أسبوعا، وبعد مرور الشهر -على ما يعتقد- بعدة أي
- جنيفر مكلينان
- أحيانًا وأنا أحلم أرى ما يجعلني أستثار وأحتلم أو أقذف، ولكني أشعر ببعض الإدراك لما يحدث، وأعتقد أني
- المرجو من فضيلتكم التفضل بالاجابة على هذا السؤال هل يجوز التسمية بهذا الاسم نهيلة وصفا؟