وفقًا للنص المقدم، فإن ابتلاع قطعة من جلد الشفاة أثناء الصيام دون قصد لا يفسد الصوم. إذا حاولت إخراج القطعة ولم تستطيع، ثم بلعت ريقي، فلا شيء عليك. هذا لأن ابتلاع ما تقشر من جلد الشفتين بدون قصد لا يعتبر فاسداً للصوم. النص يشير إلى أن صيامك صحيح في هذه الحالة، حيث أنك لم تتعمد ابتلاع هذا الجلد.
النص يشدد على أن الواجب هو محاولة إخراج القطعة إن أمكن، وإلا فتركها دون تعمد ابتلاعها. كما يذكر أن الله عز وجل يرحم عباده ويغفر لهم، خاصة إذا كانوا صادقين في نياتهم. لذلك، إذا كنت قد فعلت ذلك دون قصد، فلا تقلق، صيامك صحيح بإذن الله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اغيلفي الختام، إذا بلعت ريقي بعد ابتلاع قطعة من جلد الشفاة دون قصد، فإن صيامك صحيح ولا شيء عليك. النص يوضح أن ابتلاع ما تقشر من جلد الشفتين بدون قصد لا يفسد الصوم، مما يطمئن القارئ بأن صيامه صحيح في هذه الحالة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم تسمية بعض الزوارق المائية باسم من أسماء الله، مثل: القاهر الخامس، وجزاكم الله خيراً، ونسأل ال
- An Innocent Man
- أنا متزوجة منذ 9 أشهر، مشكلتي مع حماتي وابنتها ذات 43 سنة غير المتزوجة، وعشت معهما في البيت شهرًا و2
- تعقيبا على الفتوى رقم: 2547416 هل يعد الحوار المذكور في السؤال إقرارا بالطلاق أم لا؟ أرجو إفادتي؛ لأ
- وجدت على موقع شرعي هذا الكلام: ''ويجب أن تكون نيَّة مَن يفتح على الإمام تذكيرَه إذا نسي، أو تصحيحَ م