في النص، يُوضح أن زوجتك كانت قد أفطرت أياماً من رمضان الماضي بسبب الحيض وأجلت قضاء تلك الأيام إلى ما بعد حملها. خلال فترة الحمل، نصحها الطبيب بعدم الصيام خوفاً على صحتها وصحة جنينها، مما يجعل تأجيل القضاء عذراً صحيحاً وفقاً للشريعة الإسلامية. لذلك، لا تُعتبر مقصرة أو مذنبة بتأجيل القضاء في هذه الفترة. بعد انتهاء الحمل والعناية بالطفل، ستكون ملزمة بقضاء تلك الأيام في أقرب فرصة ممكنة. إذا لم تتمكن من القضاء في الشهر الحالي بسبب الظروف الصحية، يمكنها التأجيل مرة أخرى بشرط قدرتها على القيام بذلك لاحقاً. ومع ذلك، يُفضل تعويض الطعام للفقراء عن كل يوم غير مقضٍ كإجراء احترازي. باختصار، زوجتك ليست مقصرة ولا مذنبة بالتأخير فيما يتعلق بقضاء أيام رمضان الفائتة تحت ظروف صحية خاصة مثل الحمل والرضاعة. المهم هو الحرص على القضاء عند القدرة والاستطاعة.
إقرأ أيضا:حملة مباركة في موريتانيا داعمة لحملة #لا_للفرنسة بمناسبة القمة العربية في الجزائر- أنا شاب متزوج منذ عام ولكن زوجتي لم تحمل بعد فأرجو أن تنوروني ماذا أفعل؟ وشكرا.
- هل الطلاق المعلق بشرط لثلاث مرات يحسب ثلاث طلقات مع وقوع الشرط في كل مرة؟. وشكراً.
- أحيانا أخطئ في كلمات نهايات الآيات فأخطئ بقول (عذاب عظيم) بدلا من (عذاب أليم) أو (عذاب مهين) أو أخطئ
- هل في القبر، وسكرة الموت، ويوم القيامة، أشاهد حياتي كاملة مرة أخرى، وأجد كل ما قلت، وفعلت، وحديثي مع
- 2- هل يجوز العمل في مزرعة عنب يستخدم عنبها في صناعة الخمر ؟