في النص، يُناقش مسألة قضاء أيام الحيض من رمضان الماضي. إذا كانت المرأة تشك في قضاء هذه الأيام، ولكن يغلب على ظنها أنها قضتها، فلا يلزمها القضاء مرة أخرى. هذا لأن الشرع يجيز العمل بغلبة الظن في العبادات، كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم. وبالتالي، يكفيها العمل بغلبة ظنها ولا حاجة إلى إعادة القضاء. أما إذا كانت تشك في قضاء أيام معينة ولم يغلب على ظنها أحد الأمرين، فإنه يلزمها القضاء. في حالة الشك ولكن مع غلبة الظن بأنها قضت أيام الحيض، فلا شيء عليها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- المقترح بالعربية الفصحى: "ضفدع بلينشارد للكريكيت: موطنها الأصلي كندا والولايات المتحدة والمكسيك"
- زوجي يدخن بشراهة ويشتري الدخان بالكروز، فأقوم بأخذ علبتين أو أكثر وأخفيهما دون أن يشعر، على أمل أن ي
- أشكركم على هذا الموقع الأكثر من رائع جزاكم الله خيرا ووفقكم لما يحبه ويرضاه.. أنا لدي سؤال عن صداقة
- نذرت عدة نذور لأسباب متعددة وكان كل نذر نذرته يتحقق، وفي كل مرة أنسي أن أفي به، فماذا أفعل الآن؟ أتذ
- أنا شاب أكمل الماجستير وتقدمت للامتحانات midterm وكانت إحدى العلامات متدنية و عندما سألني أبي عنها ل