بالرغم من وجود بعض الروايات التي تشير إلى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعرق عرقا شديدا عند نزول الوحي، إلا أن هذه الروايات لا يمكن الاعتماد عليها بشكل قاطع بسبب ضعف سندها. ومع ذلك، هناك العديد من الروايات الأخرى المتفق عليها والتي تؤكد آثار التحمل الشديد والحالة النفسية والبدنية للنبي الكريم أثناء تنزيل الوحي عليه. هذه الروايات تشهد لها أقوال صحابة الرسول الكرام، مثل أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وزيد بن ثابت رضي الله عنه، الذين عاشوا مع تلك اللحظات التاريخية وتابعوا تفاصيلها عن قرب. تشير هذه الروايات إلى أن حالة النبي الكريم كانت تتغير جذريًّا خلال فترة التنزيل، مما يؤكد أهمية الحدث المقدّس ومكانته الخالدة في قلبه المطهر. وبالتالي، رغم عدم وجود دليل صريح يدعم هذه الفرضية بشكل كامل، إلا أن الأدلة المتاحة تشير إلى احتمال كبير بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعرق عرقا شديدا عند نزول الوحي.
إقرأ أيضا:بَرَكة (يكفي)- لي أخ دخله محدود، وله وديعة في البنك يعتمد على ما يخرج منها في معيشته، ومع ذلك لا تكفيه. وله ابن واب
- أختي عمرها 18 سنة، غير ملتزمة بالحجاب، ولا تهتم بالصلاة -هداها الله- ولكنها صامت رمضان بفضل من الله
- شبكة ماغنوليا
- أبي عمره 65 سنة، وهو مقتنع بمواقع الربح من الإنترنت، وأنا غير مقتنعة، وكلمناه كثيرا أن هذا نصب، ويمك
- أنا أعمل مدير مبيعات في شركة برامج كمبيوتر وتضطر هذه الشركة لعمل عقود صيانة مع العملاء بعد الانتهاء